النمور في اليوم العاشر زكريا تامر عندما يأتي القارىء إلى نهاية هذا الكتاب العجيب، يشعر بأنه محاصر كالقلم في المبراة، وأنه عار من كل شيء في أقسى صقيع عرفه القدر، ولا يملك شيئاً سوى راحتيه، يستر بهما وسطه.