الأسوار
رزاية تاريخية
محمد أبو معتوق
في جو تاريخي شبه ملحمي تتحدث هذه الرواية عن مدينة حلب التي تنصاع أول الأمر لغزاتها، لكنها لا تلبث أن تروضهم وتطوعهم لأمرها. ولأن البرية والبداوة تحداّنها من طرف، والأمبراطوريات العريقة من أطراف كثيرة أخرى، تظل المدينة تنتقل من حذر إلى حذر ومن دم إلى مخاض
|