التابع عماد العبد الله بلهجة ساخرة، ومضحكة إلى أقصى الدمع، يضبط القاص اللبناني عماد العبد الله إيقاع هذه المجموعة القصصية الأولى بخبريات وحكايات عن أوجاع محلية لبنانية، لحظات حرب أهلية.